5247 Fyler Ave
St. Louis, MO 63139
5247 Fyler Ave
St. Louis, MO 63139
Czech Culture, gymnastics ** SOKOL, Facility rentals **Banquet and Meeting Rooms, Music venues, Czech food, Czech language classes, Czech Music Facility - Special Event Room Rentals available
Family owned, small business in the Tower Grove South neighborhood of St. Louis, MO. Play human foosball and other life-size games. Facility rentals, leagues, fitness classes, summer camps, Girl Scouts, Boy Scouts, Kids Night Outs and other events. Where you come to put the electronics down, socialize and get moving in a fun way! Ages 8-80
Enamel is a space for makers and platform for learning. We believe there is beauty and value in discovering how things are made, as well as understanding the lineage of materials; where things come from and their impact on the environment. Take a class with us to learn more!
a private club in the Historic Hill neighborhood of St. Louis.
The Megan Foundation is a non-profit organization providing support to those with Usher syndrome, a rare genetic disorder that causes individuals to become deaf and blind. Loss of these two vital senses often leads to isolation from society, and individuals have limited resources to empower themselves with independent, fulfilling lives. The Megan Foundation uses its programs to create awareness in the community and draw attention to this rare disorder in order to raise funds for the desperately needed research to find a cure, and to give hope to those struggling with Usher syndrome.
MCB assists people with several degrees of vision loss: Totally blind-no usable vision, Legally blind-visual acuity of 20/200 or less with corrective lens, or with a field of vision limited to 20 degrees or less, or progressive eye disease which will lead to severe vision loss. MCB offers educational scholarships, health benefits, summer camps, special services programs, public awareness programs, adaptive technology information, and advocacy for employment and legislative issues.
What if there was a room big enough for EVERYONE in the St. Louis construction industry to meet, build relationships, exchange ideas, and work on mutual problems? Now there is. Construction Forum STL was created to be a “room without walls” where the entire industry could participate in building relationships and working on issues large and small. We believe that when the construction community comes together to network, discuss ideas, and share information we are all better for it. The Forum intends to make full use of social media, public networking events, and its website to enable those objectives.
On June 12th, 2011, Stephen West suffered severe head trauma during a tragic automobile accident and passed away June 13th. Stephen was one of the most kind and genuine individuals anyone could meet and was called a friend by everyone. To celebrate his life, Stephen's family and friends have established a 501(3)(c), a non-for profit foundation. This foundation was established in Stephen’s name to create opportunities to help students with their education and to give back to the educational institutions, which helped form Stephen into the person he was. The foundation has established an endowment with Rockhurst University for a scholarship named the Stephen M West Memorial Scholarship. The foundation has also presented over $30,000 to St. Joan of Arc School with tuition assistance since 2014. The foundation has set aside half of our goal with the hope of presenting a check to CBC High School this year to create a scholarship. Stephen was a 2003 graduate of St. Joan of Arc school in St. Louis, a 2007 graduate of CBC High School in St. Louis, and a 2011 graduate of Rockhurst University in Kansas City, Missouri with a Bachelor’s of Science in Business Administration, and he was enrolled in the MBA program at Rockhurst University at the time of his accident. He was an active member on campus at Rockhurst as an Ambassador giving tours, as the President of the Financial and Accounting Student Body, and as a very active member in his fraternity, Pi Kappa Alpha.
طالما أن هنالك ظالمين يتحكمون بمصائر الشعوب بالقهر والظلم والتعسف، وطالما ثمة نفوس تواقة إلى إحقاق الحق وإبطال الباطل، فأن هناك بصيص أمل يكاد نوره يبهر الألباب لمن أراد أن يتعرف عليه ويتعاطى معه إزاء معالجة المشاكل التي تحيق به من كل حدب وصوب. ومن هذا المنطلق، فإنه يحق لكل أمة أن تقتبس من ذلك البصيص، لتبديد الظلام الذي يكتنفها، والسعي حثيثاً لاقتفاء أثر المصلحين، الذين رفعوا لواء الحرية، ودافعوا عن كرامة الإنسان، ليكون حراً بعيداً عن كل أشكال العبودية والاستبداد، أولئك الذين زوّدوا الأمة أمصال المناعة ضد كل احتقان سياسي أو طائفي أو عنصري، وألبسوا الإنسانية حلتها الجديدة الناصعة في التعاطي مع الأحداث بالسلوك القيمي والأخلاقي، الذي ينأى بطبعه عن كل العصبيات القبلية والإثنية والقومية. فمن حق الأمة المتحررة أن تفتخر بروادها الذين أسسوا للحرية، وحفروا في التاريخ القديم والمعاصر أخاديد الحب والكرامة والإباء، ومن بين أولئك الأفذاذ، الذين من حقنا أن نفتخر بهم الإمام الهمام سيد الأحرار الحسين بن علي (عليه السلام) وكيف لا؟ ونحن لا نجد في سيرته المباركة سوى معاني الإخلاص والثورة ضد كل أنواع الفساد، والدفاع عن حقوق الإنسان بما هو إنسان بغض النظر عن انتمائه! وهذا المعنى يتجلى في سيرته المباركة، وهو ما عبر عنه حينما صدح صوته في صحراء كربلاء مخاطبا أعداءه (إنْ لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم) من هو الحسين (عليه السلام) ؟ هو الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام) وأُمه فاطمة بنت محمد بن عبد الله رسول رب العالمين ونبي المسلمين الصادق الأمين، وأخوه الحسن بن علي (عليهما السلام) الذي قال الرسول الأعظم بحقه وبحق أخيه (الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا، اللهم إني أحبهما فأحب من يحبهما). من كنى الإمام الحسين عليه السلام (الرشيد و الوفي و الطيب و السيد الزكي و المبارك و التابع لمرضاة الله و الدليل على ذات الله و السبط...) و أعلاها رتبة ما لقبه به جده صلىالله عليه وآله في قوله عنه و عن أخيه الحسن أنهما (سيدا شباب أهل الجنة) و كذلك (السبط) لقوله صلىالله عليه وآله (حسين سبط من الأسباط). ولد الإمام الحسين عليه السلام بالمدينة في الثالث من شعبان و قيل لخمس خلون منه سنة ثلاث أو أربع من الهجرة و روى الحاكم في المستدرك من طريق محمد بن إسحاق الثقفي بسنده عن قتادة أن ولادته لست سنين و خمسة أشهر و نصف من التاريخ. و قيل ولد في أواخر ربيع الأول و قيل لثلاث أو خمس خلون من جمادى الأولى و المشهور المعروف أنه ولد في شعبان و كانت مدة حمله ستة أشهر. ولما ولد جيء به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فاستبشر به و أذن في أذنه اليمنى و أقام في اليسرى فلما كان اليوم السابع سماه حسينا و عق عنه بكبش و أمر أن تحلق رأسه و تتصدق بوزن شعره فضة كما فعلت بأخيه الحسن فامتثلت ما أمرها به. وعن الزبير بن بكار في كتاب أنساب قريش أن رسول الله صلى الله عليه وآله سمى حسنا و حسينا يوم سابعهما و اشتق اسم حسين من اسم حسن. وقيل ان الرسول صلى الله عليه وآله سمّاه حسيناً باسم ابن النبي هارون (شبـير) كما سمى ريحانته الأول حسناً باسم إبن النبي هارون (شبر). وروى الحاكم في المستدرك و صححه بسنده عن أبي رافع رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله أذن في أذن الحسين حين ولدته فاطمة) و بسنده (عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده علي عليه السلام و صححه أن رسول الله صلى الله عليه وآله أمر فاطمة فقال زني شعر الحسين و تصدقي بوزنه فضة و أعطي القابلة رجل العقيقة.) و بسنده (أن رسول الله صلى الله عليه وآله عق عن الحسن و الحسين يوم السابع و سماهما و أمر أن يماط عن رءوسهما الأذى. و بسنده عن محمد بن علي بن الحسين عن أبيه عن جده علي بن أبي طالب قال عق رسول الله صلى الله عليه وآله عن الحسين بشاة و قال يا فاطمة احلقي رأسه و تصدقي بزنة شعره فوزناه و كان وزنه درهما و بسنده أن النبي صلىاللهعليهوآله عق عن الحسن و الحسين عن كل واحد منهما كبشين اثنين مثليين متكافيين. للإمام الحسين عليه السلام من الأولاد ستة ذكور وثلاث بنات. - علي الأكبر.. شهيد كربلاء أمه ليلى بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفية. - علي الأوسط. - علي الأصغر زين العابدين أمه شاه زنان بنت كسرى يزدجرد ملك الفرس و معنى شاه زنان بالعربية ملكة النساء. وقال المفيد: الأكبر زين العابدين و الأصغر شهيد كربلاء و المشهور الأول. - محمد. - جعفر مات في حياة أبيه ولم يعقب أمه قضاعية. - وعبد الله الرضيع جاءه سهم و هو في حجر أبيه فذبحه. - وسكينة وأمها أم عبد الله الرضيع الرباب بنت إمرئ القيس بن عدي بن أوس بن جابر بن كعب بن عليم ، كلبية معدية. - وفاطمة أمها أم إسحاق بنت طلحة بن عبد الله تيمية. - زينب. ومن أخلاق الأمام عليه السلام أنه دخل على أسامة بن زيد و هو مريض و هو يقول وا غماه فقال و ما غمك قال ديني و هو ستون ألف درهم، فقال عليه السلام هو عليّ، قال إني أخشى أن أموت قبل أن يقضى، قال عليه السلام لن تموت حتى أقضيها عنك فقضاها قبل موته. ويذكر التأريخ أنه لما أخرج مروان الفرزدق من المدينة أتى الفرزدق الحسين عليهالسلام فأعطاه الإمام أربعمائة دينار، فقيل له إنه شاعر فاسق فقال إن خير مالك ما وقيت به عرضك و قد أثاب رسول الله صلىالله عليه وآله كعب بن زهير و قال في العباس ابن مرداس اقطعوا لسانه عني. و روى ابن عساكر في تاريخ دمشق أن سائلا خرج يتخطى أزقة المدينة حتى أتى باب الإمام الحسين فقرع الباب و أنشا يقول: لم يخب اليوم من رجاك و من حرك من خلف بابك الحلقه فأنت ذو الجود أنت معدنه أبوك قد كان قاتل الفسقة و كان الحسين واقفا يصلي فخفف من صلاته و خرج إلى الأعرابي فرأى عليه أثر ضر و فاقة فرجع و نادى بقنبر فأجابه لبيك يا ابن رسول الله (صلىالله عليه وآله) قال ما تبقى معك من نفقتنا؟قال مائتا درهم أمرتني بتفريقها في أهل بيتك فقال هاتها فقد أتى من هو أحق بها منهم فأخذها و خرج يدفعها إلى الأعرابي و أنشا يقول: خذها فإني إليك معتذر***و اعلم بأني عليك ذو شفقه لو كان في سيرنا الغداة عصا***كانت سمانا عليك مندفقه لكن ريب الزمان ذو نكد***و الكف منا قليلة النفقه فأخذها الأعرابي و ولى و هو يقول: مطهرون نقيات جيوبهم*** تجري الصلاة عليهم أينما ذكروا و أنتم أنتم الأعلون عندكم علم***الكتاب و ما جاءت به السور من لم يكن علويا حين تنسبه ***ما له في جميع الناس مفتخر وفي تحف العقول : جاءه رجل من الأنصار يريد أن يسأله حاجة فقال يا أخا الأنصار صن وجهك عن بذلة المسألة و ارفع حاجتك في رقعة فإني آت فيها ما هو سارك إن شاء الله فكتب يا أبا عبد الله إن لفلان علي خمسمائة دينار و قد ألح بي فكلمه أن ينظرني إلى ميسرة فلما قرأ الحسين عليهالسلام الرقعة دخل إلى منزله فأخرج صرة فيها ألف دينار و قال له: أما خمسمائة فاقض بها دينك و أما خمسمائة فاستعن بها على دهرك، و لا ترفع حاجتك إلا إلى ثلاثة إلى ذي دين أو مروءة أو حسب، فأما ذو الدين فيصون دينه، و أما ذو المروءة فإنه يستحيي لمروءته، و أما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك. وجد على ظهره عليه السلام يوم الطف أثر فسئل زين العابدين عليهالسلام عن ذلك فقال هذا مما كان ينقل الجراب على ظهره إلى منازل الأرامل و اليتامى و المساكين. أما أصحابه أصحابه فكانوا خير أصحاب، فارقوا الأهل و الأحباب و جاهدوا دونه جهاد الأبطال و تقدموا مسرعين إلى ميدان القتال قائلين له أنفسنا لك الفداء نقيك بأيدينا و وجوهنا يضاحك بعضهم بعضا قلة مبالاة بالموت و سرورا بما يصيرون إليه من النعيم، و لما أذن لهم في الانصراف أبوا و أقسموا بالله لا يخلونه أبدا و لا ينصرفون عنه قائلين أ نحن نخلي عنك و قد أحاط بك هذا العدو و بم نعتذر إلى الله في أداء حقك، و بعضهم يقول لا و الله لا يراني الله أبدا و أنا أفعل ذلك حتى أكسر في صدورهم رمحي و أضاربهم بسيفي ما ثبت قائمه بيدي و لو لم يكن معي سلاح أقاتلهم به لقذفتهم بالحجارة و لم أفارقك أو أموت معك و بعضهم يقول و الله لو علمت إني أقتل فيك ثم أحيا ثم أحرق حيا يفعل بي ذلك سبعين مرة ما فارقتك و بعضهم يقول و الله لوددت أني قتلت ثم نشرت ألف مرة و أن الله يدفع بذلك القتل عنك و عن أهل بيتك و بعضهم يقول أكلتني السباع حيا إن فارقتك و لم يدعو أن يصل إليه أذى و هم في الأحياء و منهم من جعل نفسه كالترس له ما زال يرمي بالسهام حتى سقط و أبدوا يوم عاشوراء من الشجاعة و البسالة ما لم ير مثله فأخذت خيلهم تحمل و إنما هي اثنان و ثلاثون فارسا فلا تحمل على جانب من خيل الأعداء إلا كشفته. أما إباؤه للضيم و مقاومته للظلم و استهانته القتل في سبيل الحق و العز فقد ضربت به الأمثال و سارت به الركبان و ملئت به المؤلفات و خطبت به الخطباء و نظمته الشعراء و كان قدوة لكل أبي و مثالا يحتذيه كل ذي نفس عالية و همة سامية و منوالا ينسج عليه أهل الإباء في كل عصر و زمان و طريقا يسلكه كل من أبت نفسه الرضا بالدنية و تحمل الذل و الخنوع للظلم، و قد أتى الحسين عليه السلام في ذلك بما حير العقول و أذهل الألباب و أدهش النفوس و ملأ القلوب و أعيا الأمم عن أن يشاركه مشارك فيه و أعجز العالم أن يشابهه أحد في ذلك أو يضاهيه و أعجب به أهل كل عصر و بقي ذكره خالدا ما بقي الدهر، أبى أن يبايع يزيد بن معاوية السكير الخمير صاحب الطنابير و القيان و اللاعب بالقرود و المجاهر بالكفر و الإلحاد و الاستهانة بالدين. قائلا لمروان و على الإسلام السلام إذ قد بليت الأمة براع مثل يزيد ، و لأخيه محمد بن الحنفية : و الله لو لم يكن في الدنيا ملجأ و لا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية ، في حين أنه لو بايعه لنال من الدنيا الحظ الأوفر و النصيب الأوفى و لكان معظما محترما عنده مرعي الجانب محفوظ المقام لا يرد له طلب و لا تخالف له إرادة لما كان يعلمه يزيد من مكانته بين المسلمين و ما كان يتخوفه من مخالفته له و ما سبق من تحذير أبيه معاوية له من الحسين فكان يبذل في إرضائه كل رخيص و غال، و لكنه أبى الانقياد له قائلا: إنا أهل بيت النبوة و معدن الرسالة و مختلف الملائكة بنا فتح الله و بنا ختم و يزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحترمة و مثلي لا يبايع مثله، فخرج من المدينة بأهل بيته و عياله و أولاده، ملازما للطريق الأعظم لا يحيد عنه، فقال له أهل بيته: لو تنكبته كما فعل ابن الزبير كيلا يلحقك الطلب، فأبت نفسه أن يظهر خوفا أو عجزا و قال: والله لا أفارقه حتى يقضي الله ما هو قاض، و لما قال له الحر : أذكرك الله في نفسك فإني أشهد لئن قاتلت لتقتلن، أجابه الحسين عليه السلام مظهرا له استهانة الموت في سبيل الحق و نيل العز، فقال له: أ فبالموت تخوفني و هل يعدو بكم الخطب أن تقتلوني، و سأقول كما قال أخو الأوس و هو يريد نصرة رسول الله صلى الله عليه وآله فخوفه ابن عمه و قال: أين تذهب فإنك مقتول: فقال: سأمضي و ما بالموت عار على الفتى *** إذا ما نوى حقا و جاهد مسلم اأقدم نفسي لا أريد بقاءها *** لتلقي خميسا في الوغى و عرمرم فإن عشت لم أندم و إن مت لم ألم *** كفى بك ذلا أن تعيش فترغما يقول الحسين عليه السلام : ليس شأني شأن من يخاف الموت ما أهون الموت علي في سبيل نيل العز و إحياء الحق ليس الموت في سبيل العز إلا حياة خالدة، و ليست الحياة مع الذل إلا الموت الذي لا حياة معه، أ فبالموت تخوفني هيهات طاش سهمك و خاب ظنك لست أخاف الموت إن نفسي لأكبر من ذلك و همتي لأعلى من أن أحمل الضيم خوفا من الموت و هل تقدرون على أكثر من قتلي مرحبا بالقتل في سبيل الله و لكنكم لا تقدرون على هدم مجدي و محو عزي و شرفي فإذا لا أبالي بالقتل. وهو القائل: موت في عز خير من حياة ذل، وكان يحمل يوم الطف و هو يقول: الموت خير من ركوب العار***والعار أولى من دخول النار لما أحيط به بكربلاء و قيل له: أنزل على حكم بني عمك، قال: لا و الله!لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل و لا أقر إقرار العبيد، فاختار المنية على الدنية و ميتة العز على عيش الذل، و قال: إلا أن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين السلة و الذلة و هيهات منا الذلة يأبى الله ذلك لنا و رسوله و المؤمنون و جدود طابت و حجور طهرت و أنوف حمية و نفوس أبية لا تؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام.أقدم الحسين عليهالسلام على الموت مقدما نفسه و أولاده و أطفاله و أهل بيته للقتل قربانا وفاء لدين جده صلىالله عليه وآله بكل سخاء و طيبة نفس و عدم تردد. أما شجاعته فقد أنست شجاعة الشجعان و بطولة الأبطال و فروسية الفرسان من مضى و من سيأتي إلى يوم القيامة، فهو الذي دعا الناس إلى المبارزة فلم يزل يقتل كل من برز إليه حتى قتل مقتلة عظيمة، و هو الذي قال فيه بعض الرواة: و الله ما رأيت مكثورا قط قد قتل ولده و أهل بيته و أصحابه أربط جاشا و لا أمضى جنانا و لا أجرأ مقدما منه و الله ما رأيت قبله و لا بعده مثله و إن كانت الرجالة لتشد عليه فيشد عليها بسيفه فتنكشف عن يمينه و عن شماله انكشاف المعزى إذا شد فيها الذئب، و لقد كان يحمل فيهم فينهزمون من بين يديه كأنهم الجراد المنتشر، و هو الذي حين سقط عن فرسه إلى الأرض و قد أثخن بالجراح، قاتل راجلا قتال الفارس الشجاع يتقي الرمية و يفترص العورة. ويشد على الشجعان و هو يقول: أعلي تجتمعون، و هو الذي جبن الشجعان و أخافهم و هو بين الموت و الحياة حين بدر خولي ليحتز رأسه فضعف و أرعد.و في ذلك يقول السيد حيدر الحلي : عفيرا متى عاينته الكماة***يختطف الرعب ألوانها فما أجلت الحرب عن مثله***قتيلا يجبن شجعانها وهو الذي صبر على طعن الرماح و ضرب السيوف و رمي السهام حتى صارت السهام في درعه كالشوك في جلد القنفذ و حتى وجد في ثيابه مائة و عشرون رمية بسهم و في جسده ثلاث و ثلاثون طعنة برمح و أربع و ثلاثون ضربة بسيف. هذا الحسين بن علي بن ابي طالب عليهم السلام سيد الشهداء وأبو الأحرار.
This page is devoted to the members of IBEW Local 1.
AADD provides support to individuals, generally ages 50 years and older, with developmental disabilities. The goal is to assist individuals with maintaining their independence and support them in continuing to be active members of their communities. Available Supports Education AADD staff educates individuals, families, caregivers, employers, support workers, professionals and the community, in the varying issues and needs facing the aging with developmental disabilities population. Education is an essential element in ensuring that needs are recognized, understood, and met. AADD staff provides education through seminars, speaking engagements, an annual conference, and individual assistance and referral services to both individuals aging with disabilities and developmental disability organizations. Transition to Retirement A person with a developmental disability, like anyone else, has the option of retirement from their life in the workforce. However, individuals with a developmental disability may not look forward to retirement. The reasons vary, but include economic loss, loss of socialization and friendships, isolation, and boredom. Each person's needs, interests, and fears are different. AADD staff work individually with our consumers to assist with this transition from employment to a fulfilling retirement. Staff conduct individualized assessments and develop transition plans. Transition plans are driven by the wants and needs of the individual, with input from family members and others who know the person well. Each retirement plan is custom designed and may also include supports for family members. Retirement Groups One option in meeting the needs of individuals in retirement is participation in a support group. Senior support groups meet at local senior centers and provide opportunities to learn about issues important to seniors, socialize with others of similar backgrounds, and develop lasting, caring, supportive relationships. AADD staff support our consumers with participating in these groups. In-Home Support In addition to community involvement and activities, individuals may also have a need for support in their home. These supports may include someone to assist with bill paying, shopping, meal preparation and cooking, housekeeping, personal care and hygiene, medication administration, problem solving, or other individualized needs. Depending on the need, AADD staff may directly provide these supports or assist in locating the needed resources. Off-Site Day Habilitation Services With state, County and City of St. Louis funding, AADD provides individualized one on one support to individuals in accessing their community. This service provides the individual, as well as their family members, with the supports needed to maintain maximum independence. Off-site day hab services range from 1 hour to 40 hours per week, depending on need. AADD Social Clubs Social Clubs is a large group socialization program that meets on Saturday nights and is open to adults (age 21 and over) with a developmental disability who reside in St. Louis City and County (specific eligibility requirements vary by funder). Participants in Social Clubs have the opportunity to choose from a variety of activities, including dances, bowling, movies, out to eat, wrestling, plays and musicals. Please call (314) 647-2203 for additional information. AADD Challenges Unlimited Challenges Unlimited is a group recreation program that meets after work and is open to adults (age 21 and over) with a developmental disability who reside in St. Louis City. Participants have the opportunity to participate in health and fitness classes, learn new skills, and attend community activities. Please call (314) 647-8101 for additional information. Supported Living The Supported Living Program teaches independent living skills and supports individuals in developing and maintaining the skills needed to succeed in independent living. This service is available to adults (age 18 and over) with a developmental disability living in St. Louis City. Youth Adult Support In addition to services specifically designed to meet the needs of older adults with developmental disabilities, AADD provides select services to younger individuals with developmental disabilities, as well. For additional information, please contact the Association on Aging with Developmental Disabilities by phone at (314) 647-8100 or email at [email protected].
The 3rd edition of the North America OutGames will be hosted by St. Louis, Missouri, May 28—June 4, 2016. These OutGames under the title “Equality Games” will maintain the vision of previous continental and international OutGames by providing a multi-event sports competition, on-going cultural celebrations as well as a three-day human rights conference.The OutGames are unique in that they weave both sports and human rights into a single narrative that appropriately reminds the larger society that participation in and celebration of LGBT sports is one expression of our human rights. St. Louis will be the first U.S. city to host the North America OutGames is an exciting opportunity and deeply fitting for a city with a long history of LGBT activism.
The Dozenal Society of America is a voluntary nonprofit educational corporation, organized for the conduct of research and education of the public in the use of base twelve in calculations, mathematics, weights and measures, and other branches of pure and applied science.
Osnovni cilj nase organizacije je zadovoljavanje vjerskih i obrazovnih potreba muslimana na ovim prostorima. Uz to, jedan od vaznih ciljeva je ocuvanje Islamskog, Bosnjackog i Bosanskog identiteta kako bi postojece i sljedece generacije bili ponosni i korisni gradjani drustva u kojem zive. The main goal of our organization is providing religious and educational services to Muslims in the Saint Louis region. In addition, one of the important goals is the preservation of the Islamic, Bosniak and Bosnian tradition, so the current and future generations may become proud and valuable citizens of the society in which they live.
In 2006, five churches in the Lindenwood Park neighborhood recognized the growing needs of the senior adults in their community. They approached South Grand Senior Ministry (SGSM) with the hope of replicating SGSM’s model program in the Lindenwood community. After a year of consultation and the building out of core programs, Lindenwood Area Senior Ministry (LASM) became an independent entity in January 2008. LASM acheived its nonprofit status in 2009 and is proud to be a vital and growing ministry.